fbpx

اهتمام الإعلام البرتغالي بقضية الطيار البرتغالي المرتزق المجند من "الوفاق" الليبية

أبدت الصحف البرتغالية اليوم اهتماماً ملحوظاً بأنباء القبض على طيار في ليبيا زعم أنه من البرتغال، مشيرة إلى أن وزارة الخارجية البرتغالية أعلنت أنها تتحقق ولم تتأكد من جنسيته حتى الآن. ونقلت وسائل الإعلام البرتغالية مقاطع الفيديو التي نشرها الجيش الوطني الليبي، مشيرة إلى إعلان الطيار الأجنبي أن اسمه “جيمي ريس” وأنه برتغالي في سن 29 عاماً، ويعمل مع قوات حكومة “الوفاق” الوطني، وأنه جاء “لتدمير الطرق والجسور”. ونقلت عن متحدث باسم الجيش الليبي أن “الطيار البرتغالي سيعامل معاملة حسنة وفقاً للأعراف العسكرية الخاصة بمعاملة الأسرى والقانون الدولي الإنساني”، وأنه “تم تجنيده من قِبل حكومة السراج كمرتزق لقصف ليبيا مقابل المال”. وبشأن ما تناولته بعض المواقع الإخبارية بأن الطيار البرتغالي كان ضمن عملية صوفيا التابعة للاتحاد الأوروبي والخاصة بمكافحة الهجرة غير الشرعية، أكدت القوات الجوية البرتغالية أنها لم تشارك بطائرات قتالية في البحر المتوسط، وأن لشبونة كانت شاركت في عملية صوفيا بأطقم طائرات بحث ومراقبة وليس بمقاتلة من طراز “ميراج إف -1 كتلك التي أسقطت. مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي “مينا”

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى