ذكرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية أن السلطات سرحت أكثر من 66 ألف موظف في 2018 بسبب إجراءات تقشفية.وذكرت الوكالة أن التسريحات شملت 14 وزارة إلى الآن، على رأسها وزارة التعليم، مشيرة إلى أن عدد الموظفين المسرحين من قطاع التعليم بلغ 35 ألفا.وأوضحت أن عمليات التسريح ستشمل الوزارات الأخرى. تجدر الإشارة إلى أن اعتماد الاقتصاد الإيراني على صادرات النفط والغاز، وضعف القطاع الخاص، أوجد بطالة مقنعة في دوائر الدولة.مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي