fbpx

واشنطن: إيران نفذت 360 اغتيالا في 40 دولة

مرصد مينا – أمريكا 

أكدت وزارة الخارجية الأمريکية أن النظام الإيراني منذ وصوله إلى السلطة في العام 1979، تورَّط في عمليات اغتيال ومؤامرات وهجمات إرهابية بأكثر من 40 دولة”. مشيرة إلى أن سلطات طهران تتابع عن كثب وتراقب باستمرار، المعارضين الإيرانيين في دول أخرى؛ من أجل قمعهم وتوجيه ضربات حاسمة ضدهم”.

الخارجية الأمريكية ذكرت في بيان لها أن “حملة الإرهاب العالمية التي شنّتها إيران شملت ما يقرب من 360 اغتيالًا في دول مختلفة، وهجمات بالقنابل أدت إلى مقتل وتشويه المئات نفذها بشكل أساسي فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني ووزارة الاستخبارات والأمن الوطني، وكذلك عبر أطراف أخرى ووكلاء مثل حزب الله”.

وأوضح البيان الحكومي: أن “مذكرات التوقيف وتحقيقات القضاء والشرطة وأجهزة المخابرات وتقارير الشهود، تشير إلى تورط دبلوماسيين إيرانيين مرارًا في اغتيالات بالخارج”، لافتة إلى أنه “بسبب التدقيق المتزايد الذي سبّبه الإرهابيون الإيرانيون الذين يستخدمون الغطاء الدبلوماسي، أظهرت استعداد إيران لاستخدام العصابات الإجرامية وعصابات المخدرات وأطراف ثالثة أخرى لتنفيذ خططها للاغتيال في الخارج”.

البيان اضاف: “عندما يُضبط موظفوها الدبلوماسيون وهم يراقبون الأهداف المراد اغتيالهم، ويوفرون المتفجرات أو يهربون من مسرح الجريمة تكذب إيران باستمرار حول تورّطها في عمليات قتل بالخارج”. في إشارة إلى قضية وزير الاستخبارات الإيراني السابق، “علي فلاحيان”، ذکرت الخارجية الأميركية أن “المعلومات الموثوقة تُظهر أنه كان متورطًا في انتهاكات لحقوق الإنسان عندما كان وزيرًا للاستخبارات والأمن”. مؤكدة على “تورّط فلاحيان خلال فترة عمله في اغتيال عديد من المعارضين السياسيين الإيرانيين بأوروبا، وضمن ذلك الحالات التي أصدرت فيها المحاكم السويسرية والألمانية أوامر باعتقاله”.

وقدّم “فلاحيان” إلى جانب توجيهه لاغتيالات الأفراد، الموارد والمعلومات للجماعات الإرهابية في الخارج، وبهذه الطريقة زادت مساعدته للإرهاب الحكومي.

إلى جانب ذلك، ووقفا للبيان، بالاضافة لاستهداف المعارضين السياسيين وقادة ونشطاء الأقليات العرقية والدينية ومسؤولين حكوميين أجانب عبر اغتيالهم، هدّدت إيران بشكل متزايدٍ نشطاء المجتمع المدني والصحافيين الإيرانيين في الخارج.وقال الخارجية الأميركية في بيانها أمس الجمعة: “إن النظام الإيراني منذ وصوله إلى السلطة في العام 1979، تورَّط في عمليات اغتيال ومؤامرات وهجمات إرهابية بأكثر من 40 دولة”. موضحاً أن “مسؤولون إيرانيون بارزون كشفوا أن إيران تتابع عن كثب وتراقب باستمرار، المعارضين الإيرانيين في دول أخرى؛ من أجل قمعهم وتوجيه ضربات حاسمة ضدهم”.

وأضاف بيان الخارجية الأمريكية: “شملت حملة الإرهاب العالمية التي شنّتها إيران ما يقرب من 360 اغتيالًا في دول مختلفة، وهجمات بالقنابل أدت إلى مقتل وتشويه المئات”. لافتاً إلى أن “إيران نفذت هذه الاغتيالات وغيرها من الهجمات بشكل أساسي من خلال فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني ووزارة الاستخبارات والأمن الوطني، ولكن أيضًا عبر أطراف أخرى ووكلاء مثل حزب الله”.

وأوضح البيان الحكومي: أن “مذكرات التوقيف وتحقيقات القضاء والشرطة وأجهزة المخابرات وتقارير الشهود، تشير إلى تورط دبلوماسيين إيرانيين مرارًا في اغتيالات بالخارج”.

وأشارت الخارجية الامريكية: إلى أنه “بسبب التدقيق المتزايد الذي سبّبه الإرهابيون الإيرانيون الذين يستخدمون الغطاء الدبلوماسي، أظهرت إيران استعدادًا لاستخدام العصابات الإجرامية وعصابات المخدرات وأطراف ثالثة أخرى لتنفيذ خططها للاغتيال في الخارج”، موضحاً أنه “عندما يُضبط موظفوها الدبلوماسيون وهم يراقبون الأهداف المراد اغتيالهم، ويوفرون المتفجرات أو يهربون من مسرح الجريمة تكذب إيران باستمرار حول تورّطها في عمليات قتل بالخارج”.

وفي إشارة إلى قضية وزير الاستخبارات الإيراني السابق، “علي فلاحيان”، ذکرت الخارجية الأميركية أن “المعلومات الموثوقة تُظهر أنه كان متورطًا في انتهاكات لحقوق الإنسان عندما كان وزيرًا للاستخبارات والأمن”. مؤكدة على “تورّط فلاحيان خلال فترة عمله في اغتيال عديد من المعارضين السياسيين الإيرانيين بأوروبا، وضمن ذلك الحالات التي أصدرت فيها المحاكم السويسرية والألمانية أوامر باعتقاله”.

وقدّم “فلاحيان” إلى جانب توجيهه لاغتيالات الأفراد، الموارد والمعلومات للجماعات الإرهابية في الخارج، وبهذه الطريقة زادت مساعدته للإرهاب الحكومي.

ووفقًا لوزارة الخارجية الأميركية، فإلى جانب استهداف المعارضين السياسيين وقادة ونشطاء الأقليات العرقية والدينية ومسؤولين حكوميين أجانب عبر اغتيالهم، هدّدت إيران بشكل متزايدٍ نشطاء المجتمع المدني والصحافيين الإيرانيين في الخارج.

يذكر أن ايران في وقت سابق من هذا العام، أكدت تقارير تفيد بأن المخابرات الإيرانية هددت باختطاف صحافيين ومعارضين، لنقلهم قسرا إلى إيران.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى