fbpx

رأي

دينيس روس يقرع الأجراس.. هل يصحو بايدن من غفوته؟

دينيس روس يقرع الأجراس.. هل يصحو بايدن من غفوته؟

“لم تعد طهران تاأخذ تهديدات واشنطن على محل الجد” بهذا يبدأ يدنيس روس مقالة كان قد نشرها في معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى. ـ ولماذا ستأخذ تلك التهديدات وقد باتت تمتلك 25 كغ من اليورانيوم المخصّب، الكمية التي تسمح للإيرانيين بتخزين اقنابل النووية كما البطاطا؟ لماذا سيفعلون ذلك والإدارة الأمريكية، تغفو عن الخطوات التي تتخذها ايران للوصول نحو صنع سلاح…
يوم يترك لبنان لضباع إيران

يوم يترك لبنان لضباع إيران

تعلم دول المجموعة الخليجية أن لبنان بلد مغتَصَب، وأن مغتصبيه اثنان: ـ أوّلهما إيران، وهو مغتصِب ينكّل بالضحية متى توفرت له القدرة دون البحث عن سبب. والثاني هم مجموعة لصوص لبنان، وجزء منهم كان ينهل من بئر الخليج مالاً ودعمًا وحضورًا بل واحتضانًا. واليوم يصل لبنان إلى مصاف “الجثة” لو عثر على دفانين يدفنونه، مع الإبقاء ولو قليلاً على حفنة…
دمشق من “الحبس” إلى الاحتباس والاسكندرية الى الغرق

دمشق من “الحبس” إلى الاحتباس والاسكندرية الى الغرق

ينبئنا رئيس وزراء بريطانيا بأن مدن ستغرق ناتج الانحباس الحراري، ويسمي بوريس جونسون الاسكندرية من بين المدن المهددة بالغرق، ما يعني أن أجمل مدن المتوسط ستشهد تلك القيامة الفظيعة ومعها ستغرق رقصات السمسمية، ولا من يعيد لسيد درويش مدينته. يقولها بوريس جونسون وهو يتراقص على منصة مؤتمر البيئة من بين مجموعة من المتراقصين أبرزهم جو بايدن الرئيس الأمريكي الذي أدركه…
“الحرب تحت الرادار”.. من سيرفع الراية البيضاء؟

“الحرب تحت الرادار”.. من سيرفع الراية البيضاء؟

هي “الحرب تحت الرادار”، وكأنما سيكون عنوانًا جديدًا لحرب تقع ما بين إيران وإسرائيل مع ملاحظة مصطلح “تحت الرادار” الذي يعني “تحت الحزام”، وكانت آخر تجليات هذه الحرب قد وقعت الأسبوع الفائت ومن وقائعها فوضى في نحو 4.300 محطة الوقود في أرجاء إيران، وجاءت هذه الهجمة السيبرانية بعد سلسلة هجمات سايبر في الأشهر الأخيرة، أدت إلى تعطيل خدمات حيوية وبنى…
اليسار اللبناني لصاحبه حسن نصر الله

اليسار اللبناني لصاحبه حسن نصر الله

من مواهب “اليسار” تحالفاته “القاتلة.. تحالفات تبدأ بـ : “حتى لو بصق سوهارتو في وجوهنا سنمسح البصاق ونقول نعم”. كان ذلك حال الحزب الشيوعي الاندونيسي وأمينه العام “إيديت”  في سبعينيات القرن الفائت يوم تحالف حزبه مع الدكتاتور الاندونيسي الذي انتهى بإيديت وبحزبه بعد البصاق  الى المشانق. والأمثلة لاتتوقف حين نراجع تاريخ الأحزاب اليسارية وعلاقتها بالدكتاتوريات وفي المثال السوري يوم تحالف…
والحل؟ بيد من صنع الكارثة

والحل؟ بيد من صنع الكارثة

مليوني طفل مهددون بالمجاعة والجوائح، أما التعليم فبالقطع مغلق في وجوههم، وهؤلاء أطفال سوريون، من ضحايا التنازع على السلطة. نقول “التنازع على السلطة” وقد دُفنت ثورة الحرية، وبات السوري أمام واحد من اثنين: ـ سلطة متغولة بدمه. معارضة هي المنتج الأكثر تشوّهًا من منتجات السلطة. وبالمحصلة هم ضحايا التوأم الذي لاينفصل أحدهما عن الآخر وإن ظهرا في خندقين متضادين. والقضية…
من فتى “من سيربح المليون” إلى “سيد” الغيلان

من فتى “من سيربح المليون” إلى “سيد” الغيلان

ثم يأتي جورج قرداحي لرشق السعودية والإمارات، دفاعًا عن الحوثيين، يأتي ذلك وصاحب “من سيربح المليون”، يعرف بالتمام والكمال أن خشبة خلاص لبنان هي مدّ اليد السعودية أو الإماراتية اليه، فيما الحوثي، لن يزيد لبنان سوى لطميات. جورج قرداحي فتى الشاشات المدلل، يقول مثل هذا الكلام والمآزق اللبنانية تولد مآزق، وكل استحالة تولد استحالة و : ـ الموجة تجري ورا…
“أردوغان” كما لو انه “صدّام”

“أردوغان” كما لو انه “صدّام”

“الحرب على الجميع”، يبدو أن هذا شعار رجب الطيب أردوغان، وقد غادر قواعد حزبه القديمة التي حكى فيها أحمد داوود أوغلو عن “تصفير الأعداء”. ـ حرب على مشابهيه من الأنظمة كالنظام السوري وصديق أمسه بشار الأسد. ـ حرب على حليفه في الناتو، كما حاله مع الإدارة الأمريكية. ـ حرب على الدول الديمقراطية وآخر تجلياتها ما يلبث أن يكون طرد سفراء…
استباقًا لاغتيال القاضي “بيطار”

استباقًا لاغتيال القاضي “بيطار”

منتهى الإسفاف الاعتقاد بـ “تظاهرة سلمية لحزب الله”،  فللقمصان السوداء ذاكرتها عند اللبنانيين الذين يعرفون بالتمام والكمال، أن مايحزم به هؤلاء المتظاهرون بطونهم، لابد ويكون أحزمة ناسفة لكل ما يمكن تسميته بـ “السلمي”.. تبدأ التظاهرات بالاستفزاز وتنتهي الى الرصاص، وهكذا يدخل متظاهرو حركة امل وحزب الله المناطق المسيحية وهم يهتفون “شيعة ـ شيعة”، وهو ماحدث في “الطيونة” وقد تداعت الحالة…
يوم تبصق “الخمينية” في وجوه حلفائها وتعدمهم

يوم تبصق “الخمينية” في وجوه حلفائها وتعدمهم

وكأن الذين يتحالفون مع “الخمينية” لم يقرأوا، او تجاهلوا ماقرأوا، ولمن لم يقرأ، يكفيه النظر، مجرد النظر إلى إلى صورة للخميني، محاطًا بمجموعة من أقرب حلفائه.. حلفاء المنفى إن شئت، وضحايا صعود الخمينية كما شاء الرجل. كان السؤال، وهو سؤال عمره (40) عامًا هو: ـ أين أصبح هؤلاء؟ هؤلاء كانوا المنتصرين لحظة الثورة الإيرانية عام 1979، وباتوا ضحايا التحالف مع…
زر الذهاب إلى الأعلى