الضمير العالمي
- زاوية مينا
قد نستيقظ في الغد لنتلمس أجسادنا فلا نجدها
نبيل الملحم لولاها لنزل اليابانيون على شواطئ لوس أنجلوس، إنها “القنبلة” التي تمنح المحاربين رسالة أن: ـ افهموا.لكن فرانسيس كوبولا، ويوم صنع “القيامة الآن” عرف كيف تحرق قنابل النابالم الأرواح دون اللجوء إلى “قنبلة هيروشيما”، وهي القنبلة التي كان الإسرائيليون يضعونها في مرتبة الإله الحامي لـ “الوعد”، حتى أن وزير التراث الإسرائيلي عميحاي الياهو، كان قد اقترح ذات يوم القاء…
أكمل القراءة »