رستم غزاله
- زاوية مينا
هذا ليس رستم غزالة.. إنه من شبّه به
المناوئون (استقلاليو الأمس)، إما بنصف كلام أو أكل لسانهم القط، وحلفاء الأسد عادوا إلى دمشق بزفة، كما لو أن ليلهم بات ليل الأفراح والليالي الملاح، أما “الجمهور”، المحروم سوى من الحرمان، فلابد أنه يصغي الى المثل المصري: ـ اذا احتجت الكلب ح تقولو ياسيدي. وهكذا فالحكاية ليست حكاية باخرة نفط يؤتى بها من طهران، لتقطع قناة السويس، وتفرغ حمولتها في…
أكمل القراءة »