طائفي

  • رأي

    في تحرير الطائفة والطوائف والبلد

    غسان المفلح منذ أيام نشرت تمني على أهلنا العلويين بخروج تظاهرات تندد بالجرائم الأسدية، وتطالب بالعدالة الانتقالية. كنت ختمت التمني بتمني آخر وهو عدم الخوف من أي رد فعل. لم يكن غاية التمني لا أن تعتذر الطائفة، ولا تحميلها مسؤولية ما. بل من أجل محاولة انخراطها بالهم العام كبقية السوريين. لسبب المباشر هو احتجاجي على قصة المجرم فادي صقر وتعامل…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى