طوائف
- زاوية مينا
الخطأ؟ نعم.. الخطئية؟ لا
زاوية مينا هي الصيغة المُربِكة، ولِمَ لا؟ فبما يزيد عن نصف قرن، اشتغلت عائلة الأسد على تفكيك سوريا بما يسمح أن تتحول إلى لصاقات طوائف لاوطناً جامعاً. ومع انهياره، بات من الصعب استعادة الوطن السوري دون المرور بمخاض الانتقال من “الثورة إلى الدولة”، وقد غُيب مفهوم الدولة عبر مافيا الأسد ودولته لحصرها بـ “الهراوة” وحدها، حتى لم يعد التمييز ممكناً…
أكمل القراءة » - زاوية مينا
لبنان ما بعد إعلان Game over
زاوية مينا وحده لبنان من بين البلدان العربية الذي تذوّق الديمقراطية، ديمقراطية هشّة؟ ممكن. ديمقراطية التقاسم الطائفي لحساب “تزعيم ملوك الطوائف؟” ممكن.غير أنها لابد ديمقراطية حققت الحد الأدنى، أما عن الحد الذي يسمح بمحاسبة جمهور الأحزاب لأحزابهم فلابد أنه أمر نادراً ما حدث وإن حدث فلابد يستلزم كوارث كبرى. في العادة، وعندما يتثبّت جمهور حزب من خطأ قيادته فقد يعتبرها…
أكمل القراءة »