fbpx

التدقيق الأمني التركي يؤخر نحو عشرين ألف مهجر من دخول مناطق الشمال السوري

أكدت مصادر “مينا” أن قوافل مهجري ريف حمص الشمالي ما زالت عالقة عند معبر أبو الزندين في مدينة الباب بريف حلب بانتظار موافقة الجانب التركي لإدخالهم.
ونقل مراسل مينا عن مصادر طلبت عدم الكشف عنها ان السبب وراء تأخر الجانب التركي بالسماح بدخول المهجرين هو التقيق الأمني الكبير من الجانب التركي لاسيما فيما يتعلق بمنتسبي هيئة تحرير الشام.
وكان الجيش التركي وعد يوم أمس الثلاثاء بإدخل القافلة القادمة من ريف حمص الشمالي عند الثالثة عصرا ولكن ذلك لم يتم بعد رغم وجود حالات مرضية تحتاج رعاية طبية مستعجلة.
وقد المراسل عدد العالقين عند معبر أبو الزندين بنحو 20 ألف مهجر إذ بالإضافة لقوافل حمص قدمت قوافل من أحياء دمشق الجنوبية. مشيرا إلى أن هناك 50 حافلة تحمل 1111 مهجر بينهم نساء وأطفال قدموا من مخيم اليرموك ومن اهالي جنوب دمشق هم أيضا مازالوا عالقين عالقين عند اخر حاجز للنظام في مدينة الباب.
مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى